تدخل الأسره صالة ذاك المطار الدولي
ثلاثة أفراد
اأب وأم ،،،،تذيلهم فتاه في سن العاشرة
تسير خلفهم بتثاقل رهيب
وكأنها سيقت لحتفها
لاتكف عن التبرم ،،،،لكنهم أبداً لا ينصتون
جلس الجميع على كراسي الانتظار
تكف لحظات عن التبرم مراقبة تفاصيل المكان
تلاحق بنظارتها تلاحق الزحام
فتجد ألاف الأسر تملأ المكان والكل مبهم الملامح
تركن للصمت
إذ جذبها أحد الأطفال يلهو بيد حقيبة سفر والديه
كم هو عفريت
لايهدأ يقفز فوق الحقيبه ويصرخ جعان
ترمقه الأم بعصبية مفتعلة ولا تعنفه
والأب لاه في أوراق المرور من الجوازات
وتلك فتاه عشرينية تضع سماعات لمسجل صغير بأذنيها تلهو بهما عن ضجيج الأخرين وبعينيها هيام بما تسمع
ترى ما تسمع؟
ربما سميره سعيد ،،،،او عمرو دياب
وبالزاوية سيدة بمفردها تتفحص المكان ولاتدري ماذا تفعل
تمسك بيد حقيبتها وبالأخرى جواز السفر
وعلى وجهها علامات كثيرة لخوف مما ستقدم عليه وتلك حال المسافرات لأزواجهن
و،،، يتبع
ثلاثة أفراد
اأب وأم ،،،،تذيلهم فتاه في سن العاشرة
تسير خلفهم بتثاقل رهيب
وكأنها سيقت لحتفها
لاتكف عن التبرم ،،،،لكنهم أبداً لا ينصتون
جلس الجميع على كراسي الانتظار
تكف لحظات عن التبرم مراقبة تفاصيل المكان
تلاحق بنظارتها تلاحق الزحام
فتجد ألاف الأسر تملأ المكان والكل مبهم الملامح
تركن للصمت
إذ جذبها أحد الأطفال يلهو بيد حقيبة سفر والديه
كم هو عفريت
لايهدأ يقفز فوق الحقيبه ويصرخ جعان
ترمقه الأم بعصبية مفتعلة ولا تعنفه
والأب لاه في أوراق المرور من الجوازات
وتلك فتاه عشرينية تضع سماعات لمسجل صغير بأذنيها تلهو بهما عن ضجيج الأخرين وبعينيها هيام بما تسمع
ترى ما تسمع؟
ربما سميره سعيد ،،،،او عمرو دياب
وبالزاوية سيدة بمفردها تتفحص المكان ولاتدري ماذا تفعل
تمسك بيد حقيبتها وبالأخرى جواز السفر
وعلى وجهها علامات كثيرة لخوف مما ستقدم عليه وتلك حال المسافرات لأزواجهن
و،،، يتبع